أعلن الجيش الإسرائيلي والشرطة، في بيان مشترك، عن إحباط محاولة تهريب أسلحة من الأردن إلى داخل إسرائيل.
وأعلن الجيش مساء الأحد، أن "خللا تقنيا" في الصاروخ الموجه للاعتراض كان السبب وراء فشل التصدي للصاروخ البالستي، الذي أطلقته جماعة الحوثي في اليمن، وسقط بالقرب من المطار الدولي.
ذكرت صحيفة "لكسبرس" الفرنسية أن الرئيس السوري الجديد، أحمد الشرع، قد يلقى مصيرًا مشابهًا لزعيم حزب الله حسن نصر الله، في حال تخطى الخطوط الحمراء التي تضعها إسرائيل.
وقال هاليفي: "نعمل على زيادة الضغط من أجل استعادة أسرانا وحسم المعركة ضد حماس"، مضيفًا أن الجيش "سيتحرك في مناطق إضافية داخل القطاع، وسيدمّر كافة البنى التحتية فوق الأرض وتحتها".
اتهم مسؤول إسرائيلي سابق الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع بالخداع، واصفًا إياه بـ"الجهادي المقنع"، وذلك في تصريحات نشرتها صحيفة "معاريف" العبرية.
بعد أيام قليلة، ومع الإنتهاء من التحقيق قُدم ضده لائحة اتهام في محكمة الصلح في كريات شمونة، كما قُدمت لائحة اتهام ضد صاحب المنزل من طوبا الزنغرية (63 عامًا) بتهمة إيواء مقيم غير شرعي.
وأقر الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد، بسقوط صاروخ أطلق من اليمن في محيط مطار بن غوريون في تل أبيب، وأفيد عن سقوط عدد من الإصابات فيما أصدرت الجبهة الداخلية تعليماتها للإسرائيليين.
منذ اندلاع الأزمة السورية عام 2011، لم تتعامل إسرائيل مع المشهد السوري على أنه صراع داخلي عابر، بل كفرصة استراتيجية لإعادة صياغة التوازنات في الجغرافيا السورية
وكشف التحقيق أن قائد القطاع البحري منع كارثة أكبر عندما تقدم بالقوات خلافا للتعليمات.
أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أردعي، السبت، إجلاء 5 مواطنين سوريين من الطائفة الدرزية
وتستمر القوات الإسرائيلية بتوسيع أعمال التجريف والهدم داخل المخيم، في إطار ما يبدو أنه مسعى لتغيير معالمه
في هذه اللحظات سُمعت صافرات الإنذار في القدس والمناطق المحيطة. أفراد الشرطة على أهبة الاستعداد لإجراء نشاط تمشيط
ومن بين الشركات المتوقع أن تشارك في تنفيذ الخطة، فرع لشركة أمريكية مرتبطة بمسؤولين إسرائيليين كبار. الجيش لن يوزع الطرود بشكل مباشر، لكنه سيوفر الحماية للجهات المنفذة.
أدان حسين الشرع، والد الرئيس السوري أحمد الشرع، الغارة التي نُفذت قرب القصر الرئاسي في دمشق، متهماً إسرائيل بمحاولة زرع الفتنة تحت غطاء حماية أبناء الطائفة الدرزية في الجنوب السوري.
عملية الإجلاء الطبي جاءت في سياق توتر متصاعد في الجنوب السوري، وفي ظل تدخل إسرائيلي مباشر في الأيام الأخيرة، شمل غارة جوية على محيط القصر الرئاسي في دمشق
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن أن الضربة كانت "رسالة تحذير" للنظام السوري، مؤكدًا أن إسرائيل لن تسمح بأي تهديد للطائفة الدرزية في جنوب سوريا.
وتعد هذه المرة الثانية خلال 24 ساعة، التي تدوي فيها صفارات الإنذار في شمال إسرائيل بعد إطلاق صاروخ من اليمن.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، الجمعة، إن هدفه الأهم من الحرب هو إعادة 59 رهينة لا يزالوا محتجزين في قطاع غزة.
بأن "طائرات حربية أغارت قبل قليل على المنطقة المجاورة لقصر أحمد حسين الشرع في دمشق".
وفي بيان صادر عن الجيش الإسرائيلي: تم اعتراض الصاروخ بنجاح قبل أن يخترق المجال الجوي الإسرائيلي، ولم يُسجل سقوط داخل أراضي الدولة.
